رقمنة الأرشيفات الصوتية
تصنف التسجيلات الصوتية التناظرية (التسجيل المغناطيسي والكاسيتات…إلخ) من أكثر مواد الأرشفة عرضة للإصابة بالأعطاب، لكنها تعتبر أيضاً من أفضلها. حيث تحمل لنا شهادة بشرية مباشرة عن الغناء وعزف الموسيقى وسرد الحكايات وظروف معيشية يرجع تاريخها إلى أواخر القرن التاسع عشر وحتى يومنا الحالي. وتعد رقمنة هذه التسجيلات الخطوة الأولى نحو إنقاذها والحفاظ عليها للمستقبل.
دار الموسيقى الشعبية (FOLKMUSIKENS HUS)
- يحافظ على مواد أرشفة معرضة للتلف وقيمة للأجيال القادمة.
- يقدم مستوى عالٍ من الكفاءة في مجال نقل الصوت.
- يعتبر مورداً للمتاحف والسجلات والمنظمات.